انت الأن تتابع خبر ” مصيبة سودا في الصيدليات “!!.. طبيب مشهور يحذر الجميع هذا الدواء الشائع يزيد خطر الإصابة بالخرف والزهايمر والنسيان لدى النساء !! حياتك في خطر ! والأن مع التفاصيل
رياض – احمد صلاح – أظهرت دراسة حديثة أجراها علماء من جامعة ليفربول أن العلاج بالهرمونات البديلة (HRT) قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر لدى بعض النساء، لا سيما لأولئك اللواتي يحملن جينًا وراثيًا معينًا ويأتي هذا الاكتشاف في وقت يشهد فيه العلاج بالهرمونات البديلة رواجًا متزايدًا في المملكة المتحدة، بفضل الترويج له من قبل بعض الشخصيات العامة، مثل دافينا ماكول، التي تحدثت عن تجربتها الشخصية وفوائده الصحية.
طبيب مشهور يحذر الجميع هذا الدواء الشائع يزيد خطر الإصابة بالخرف والزهايمر لدى النساء !!
- يستخدم العلاج بالهرمونات البديلة بشكل شائع في بريطانيا لتعويض انخفاض مستويات هرمونات الأنوثة، مثل الإستروجين، الذي يحدث خلال فترة انقطاع الطمث. وفقًا لتقرير نشرته صحيفة “دايلي ميل”، فإن حوالي 2.6 مليون امرأة بريطانية تستخدم هذا العلاج. وقد شهد العلاج زيادة في شعبيته بعد أن نشرت دافينا ماكول كتابًا يتناول تجربتها مع سن اليأس، حيث تحدثت فيه عن فوائد العلاج في تحسين الرغبة الجنسية وتعزيز الذاكرة. لكن رغم هذه الفوائد المزعومة، فإن نتائج الدراسة الأخيرة تشير إلى أن هذا العلاج قد لا يكون مناسبًا لجميع النساء.
نتائج الدراسة الجديدة
- قام الباحثون في جامعة ليفربول بتحليل عينات من السائل النخاعي لعدد من النساء في سن الستينيات والسبعينيات من العمر، اللواتي لم يكن يعانين من مشاكل إدراكية عند جمع العينات. ووجدوا أن النساء اللواتي تناولن العلاج بالهرمونات البديلة وكن يحملن الجين الوراثي APOE e4، كان لديهن مستويات أعلى بنسبة 60% من مادة معينة مرتبطة بمرض الزهايمر، مقارنةً بالنساء اللواتي يحملن نفس الجين ولكن لا يتناولن العلاج.
التوصيات المستقبلية والتحذيرات
- رغم أن هذه النتائج ما زالت في مراحلها الأولية، فإن الباحثين أشاروا إلى أن الدراسة قد تؤدي إلى تغييرات في كيفية وصف العلاج بالهرمونات البديلة للنساء. الدكتور ديفيد برونو، الذي أشرف على الدراسة، قال إن النتائج قد تستدعي تحذير النساء اللواتي لديهن الاستعداد الوراثي للإصابة بمرض الزهايمر من استخدام العلاج. وقد أشار إلى أنه من الأفضل إجراء فحوصات للكشف عن الجين APOE e4 قبل وصف العلاج بالهرمونات البديلة.
انت الأن تتابع خبر ” مصيبة سودا في الصيدليات “!!.. طبيب مشهور يحذر الجميع هذا الدواء الشائع يزيد خطر الإصابة بالخرف والزهايمر والنسيان لدى النساء !! حياتك في خطر ! والأن مع التفاصيل
رياض – احمد صلاح – أظهرت دراسة حديثة أجراها علماء من جامعة ليفربول أن العلاج بالهرمونات البديلة (HRT) قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر لدى بعض النساء، لا سيما لأولئك اللواتي يحملن جينًا وراثيًا معينًا ويأتي هذا الاكتشاف في وقت يشهد فيه العلاج بالهرمونات البديلة رواجًا متزايدًا في المملكة المتحدة، بفضل الترويج له من قبل بعض الشخصيات العامة، مثل دافينا ماكول، التي تحدثت عن تجربتها الشخصية وفوائده الصحية.
طبيب مشهور يحذر الجميع هذا الدواء الشائع يزيد خطر الإصابة بالخرف والزهايمر لدى النساء !!
- يستخدم العلاج بالهرمونات البديلة بشكل شائع في بريطانيا لتعويض انخفاض مستويات هرمونات الأنوثة، مثل الإستروجين، الذي يحدث خلال فترة انقطاع الطمث. وفقًا لتقرير نشرته صحيفة “دايلي ميل”، فإن حوالي 2.6 مليون امرأة بريطانية تستخدم هذا العلاج. وقد شهد العلاج زيادة في شعبيته بعد أن نشرت دافينا ماكول كتابًا يتناول تجربتها مع سن اليأس، حيث تحدثت فيه عن فوائد العلاج في تحسين الرغبة الجنسية وتعزيز الذاكرة. لكن رغم هذه الفوائد المزعومة، فإن نتائج الدراسة الأخيرة تشير إلى أن هذا العلاج قد لا يكون مناسبًا لجميع النساء.
نتائج الدراسة الجديدة
- قام الباحثون في جامعة ليفربول بتحليل عينات من السائل النخاعي لعدد من النساء في سن الستينيات والسبعينيات من العمر، اللواتي لم يكن يعانين من مشاكل إدراكية عند جمع العينات. ووجدوا أن النساء اللواتي تناولن العلاج بالهرمونات البديلة وكن يحملن الجين الوراثي APOE e4، كان لديهن مستويات أعلى بنسبة 60% من مادة معينة مرتبطة بمرض الزهايمر، مقارنةً بالنساء اللواتي يحملن نفس الجين ولكن لا يتناولن العلاج.
التوصيات المستقبلية والتحذيرات
- رغم أن هذه النتائج ما زالت في مراحلها الأولية، فإن الباحثين أشاروا إلى أن الدراسة قد تؤدي إلى تغييرات في كيفية وصف العلاج بالهرمونات البديلة للنساء. الدكتور ديفيد برونو، الذي أشرف على الدراسة، قال إن النتائج قد تستدعي تحذير النساء اللواتي لديهن الاستعداد الوراثي للإصابة بمرض الزهايمر من استخدام العلاج. وقد أشار إلى أنه من الأفضل إجراء فحوصات للكشف عن الجين APOE e4 قبل وصف العلاج بالهرمونات البديلة.