في قلب مدينة أبيدوس الأثرية، أحد أعظم مواقع الحضارة المصرية القديمة، يتربع “معبد الأوزريون”، بوابة غامضة إلى عالم الروحانية والطقوس المقدسة، هذا المعبد، الذي ينسب إلى الإله أوزير أوزوريس، سيد العالم الآخر في الميثولوجيا المصرية، فهو ليس مجرد بناء أثري، بل هو شهادة على عبقرية الهندسة وروحانية المصريين القدماء.
يعود بناء الأوزريون إلى عهد الملك سيتي الأول في الأسرة التاسعة عشرة، يثير الدهشة بتصميمه الفريد وأحجاره الضخمة التي تتحدى تفسير العلماء حتى اليوم، والمعبد محفور في الأرض، وتحيط به المياه الجوفية، مما يمنحه مظهرًا ساحرًا أشبه بجزيرة غارقة في قلب التاريخ.
كان المعبد جزءًا من رحلة الحجاج إلى أبيدوس، التي اعتبرت مركزًا دينيًا مقدسًا، الحجاج كانوا يأتون من كل حدب وصوب ليشاركوا في الاحتفالات الدينية ويستحضروا روح أوزير، طلبًا للحماية والبعث بعد الموت.
أعلنت شعبة الذهب والمعادن الثمينة في اتحاد الصناعات، أن سعر الذهب في مصر شهد ارتفاعًا ملحوظًا خلال شهر يناير 2025…
ورد وتورتة وهدايا.. 5 صور من احتفال جورجينا بعيد ميلادها
2024-12-19 19:40 أعلن المدرب البرتغالي روبن أموريم المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد تشكيل الشياطين الحمر استعدادًا لمواجهة مضيفه فريق توتنهام…
انت الأن تتابع خبر خلطة العفريت للتخلص من الشعر الزائد من الجذور الموجود في وجهك وجسمك وهتخليكي ناعمة جدا والأن…
نظمت النقابة العامة للعاملين بالبنوك والتأمينات والأعمال المالية، برئاسة النائبة سولاف درويش عضو لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، حفلًا تكريميًا…