قال هاني أبو الفتوح، الخبير المصرفي، إنه يمكن القول بأن قرار تثبيت أسعار الفائدة كان قرارًا متوقعًا ومنطقيًا في ظل المعطيات الاقتصادية الحالية.
وأوضح الخبير المصرفي، أن هذا القرار يستند إلى عدة عوامل رئيسية: فعلى الرغم من انخفاض التضخم إلى 25.5% في نوفمبر، إلا أن هذا الانخفاض لا يُعتبر كافيًا بعد لاتخاذ قرار بخفض الفائدة، ويفضل البنك المركزي التأكد من استدامة هذا الانخفاض قبل اتخاذ أي إجراءات تخفيض.
كما تُساهم أسعار الفائدة المرتفعة في جذب رؤوس الأموال الأجنبية، مما يدعم احتياطي النقد الأجنبي، وكذلك يُمكن أن يُؤدّي خفض الفائدة في الوقت الحالي إلى زيادة الضغوط التضخمية نتيجة لتحفيز الإنفاق والاستهلاك.
كما أن استمرار الحكومة في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي، بما في ذلك زيادات أسعار الوقود والكهرباء، قد يُؤدّي إلى ضغوط تضخمية على المدى القصير.
كتب أحمد العوضي تصريحات عن الجائزة وقال فيها نصا:مسابقة أحمد العوضي
كتبت- شيماء مرسي: يتمنى الكثيرون حياة عاطفية سعيدة مع شريك الحياة، بالإضافة إلى تحقيق دخل مادي وفير. وفي هذا السياق،…
استقر الإسباني خوان كارلوس باستور المدير الفني لمنتخب مصر لكرة اليد على القائمة المشاركة في المعسكر الخارجي في إسبانيا، استعدادًا…
كشف الدكتور حمدان ربيع رئيس جامعة دمياط، تفاصيل سير امتحانات الترم الأول 2025، قائلًا: الطلاب يؤدون الامتحانات داخل الكليات في…
تعد قناة كراميش من قنوات الأطفال البارزة في العالم العربي، لذا يتطلع أولياء الأمور لمعرفة تردد قناة كراميش 2025، وذلك…
قالت رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن يوم الثلاثاء، إن جرينلاند أوضحت أنها ليست للبيع، ردًا على اهتمام الرئيس الأمريكي المنتخب…