هل يتطور النشاط الزلزالي الإثيوبي إلى بركان مدمر؟.. تحذيرات خطيرة وجديدة من أستاذ موارد مائية بشأن بركان دوفن | ما القصة؟
منذ 21 ديسمبر 2024، شهدت إثيوبيا سلسلة من الزلازل في منطقة عفار، تراوحت قوتها بين 4.3 و 5.2 على مقياس ريختر. تسببت هذه الزلازل في إثارة القلق، خاصة أن النشاط الزلزالي مستمر حتى اليوم. في 3 يناير 2025، بدأ نشاط بركان دوفن في المنطقة، مما دفع الخبراء إلى تساؤل حول ما إذا كان هذا النشاط الزلزالي سيؤدي إلى انفجارات بركانية مدمرة.
النشاط الزلزالي في إثيوبيا:
إذا تطور النشاط البركاني في بركان دوفن أو امتد إلى براكين أخرى، فقد تتعدد التأثيرات السلبية، أبرزها:
بركان دوفن:
شارك
تعليقات