قال المصدر الأمني إن المنشور المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي كان قديمًا، حيث تم تداوله لأول مرة في شهر يونيو 2017. وأضاف المصدر أن جميع التحقيقات التي أجريت حينها أثبتت عدم صحة هذه الادعاءات، وأن الواقعة لم تحدث على الإطلاق. ويأتي هذا المنشور ضمن محاولات الجماعة الإرهابية لنشر الشائعات بهدف إثارة البلبلة والفتن في المجتمع.